Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
الأخبارالمعارضة الإيرانية

مظاهرة الإيرانيين الأحرار وأنصار منظمة مجاهدي خلق في كندا بشعار الموت لخامنئي وابراهیم رئيسي

الکاتب – موقع المجلس:

نظم الإيرانيون الأحرار وأنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في تورنتو بكندا مظاهرات وتجمعات في 16 أبريل، مرددين هتافات مناهضة لقادة النظام. وطالبوا في مظاهراتهم بمحاكمة خامنئي الولي الفقيه للنظام، وإبراهيم رئيسي، رئيس النظام، لدورهما في الجرائم ضد الإنسانية خلال مذبحة 30 ألف سجين سياسي في صيف عام 1988. وجدّد المتظاهرون دعمهم لمطالبة الشعب الإيراني بإسقاط نظام الملالي، ورددوا هتافات:

الموت لرئيسي وخامنئي، واللعن على خميني

أقسم بدماء أصدقائي، سنواصل النضال حتى النهاية

رسالة إلى حبيبنا (رجوي)، نواصل النضال حتى النهاية

إسقاط النظام هو كلامنا الأول والأخير

ليسقط مبدأ ولاية الفقيه وعاش جيش الحرية

رئيسي أنت قاتل وشرير

ذات صلة:

إيرانيون يتظاهرون في بروكسل للمطالبة بمحاسبة قادة نظام الملالي

تزامنا مع قمة الاتحاد الأوروبي بحضور الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن يوم الخميس 24 مارس 2022، نظم عشرات الإيرانيين في بلجيكا من أنصار المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، مسيرة في بروكسل للمطالبة بمحاسبة النظام الإيراني على جرائمه بحق الشعب الإيراني.

ولفت الإيرانيون الانتباه إلى تكثيف نظام الملالي للأعمال المزعزعة للاستقرار، بما في ذلك سعيه المستمر لامتلاك أسلحة نووية، وإنتاج وإطلاق صواريخ باليستية، والعدوان الإقليمي، ودعم الجماعات الإرهابية، والانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في الداخل، خاصة منذ تعيين الرئيس الحالي إبراهيم رئيسي.

ودعا أنصار المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، الذين كانوا يحملون لافتات كبيرة، إلى سياسة حاسمة وإجراءات ملموسة ضد النظام والامتناع عن منح أي تنازلات بحجة مواجهة التهديدات التي يشكلها الملالي.

وأشار المحتجون أيضًا إلى أنه تمامًا كما حدث بعد الاتفاق النووي لعام 2015، فإن نظام الملالي لن ينفق مكاسب أي صفقة نووية على تحسين حياة الإيرانيين، بل سيستخدمها لقمع الشعب الإيراني والتحريض على الحرب وعدم الاستقرار في المنطقة للحفاظ على حكمه.

وشدد المشاركون على أنه في ضوء الاحتجاجات المستمرة في جميع أنحاء البلاد من قبل كل قطاعات المجتمع الإيراني تقريبًا، والتي كانوا يطالبون فيها بتغيير النظام، فقد حان الوقت للمجتمع الدولي، وخاصة القوى الغربية، للتخلي عن سياسة الاسترضاء والاعتراف بـ حق الشعب الإيراني في الإطاحة بالنظام الإيراني وإرساء مبادئ الحرية والديمقراطية في إيران.

زر الذهاب إلى الأعلى